Sunday, April 20, 2008

أحمد

كان لكل مرحلة أغنية.. غالباً لا تحمل أي علاقة بالمرحلة.. لكنها تستثيرني..
ففي مغامرات الطلبة أغان.. وحين عرفتها كانت أوتار الشيخ إمام تعزف في مؤخرة رأسي فكانت مثار دموع وأمل.
واليوم وجدت أغنيتي.. وعدت لشخص فيني نسيته لظروف عديدة لم يكن أي منها متعمداً..
عاد فيني بفرح ذاك الثائر/المثابر/الحالم/العاشق/حليق الرأس دون دعوة.. ابتسمت وأشعلت نيران
أغنيتي وتوقدت.
ولا ينقصني سواك. ليعود الثائر العاشق الأناني فيني... أجمل.

هذا أنا.. فافتحي لي أحضانك وأنت الحب والوطن.

9 comments:

مبتدئ said...

اكسرني .. اكسرني
وردني الى نفسي

رشيد الخطار said...

بالضبط!

شعرت بحنين لك أنت بالذات مساء أمس.. لأن هذه المرحلة/الشخصية مرتبطة بك إلى حد كبير.
وأحب أني أراك أكثر الآن.

Cheers ;*

nEo said...

اخيرا

Shurouq said...

ردني إلى إيطاليا


قبل شوي كنت أقرا عن أخبار مصر اللي ما تسر والاغنية اللي كانت على بالي هم لفيروز، مع أن أغاني الشيخ إمام لايقة أكثر على المرحلة

مصر عادت شمسك الذهب تحمل الأرض وتغترب
ما أذكر الباقي


قلت لك إني وايد أحب مصر وأن "قلبي متعلق بيها"؟

Alia said...

ما بغيت تكتب بوست جديد

عادة لا تعجبني اختياراتك في الأغاني
hint: هي يللا يا أصحاب، بكل لغات العالم

بس هالمرة .. غييييير
رشيد ... أبي كل شهر بوست .. وايد؟
شدعوه .. إنزين عشان خاطري
همم .. إنزين عشان خاطر الحب

Squirreliya said...

fairooz <3!

ValenciaLover said...

وايد حلوة الأغنية

تصدق أول مرة أسمعها؟
مع إني من عشاق فيروز


شاخبارك؟

nEo said...

فاقدك

طائر بلا أجنحة said...

مو ولهان عليك و ما أبي أشووف رقعت ويهك!!!, بس يا حبيبي أكتب على الأقل مشتاق أقراء لك