Sunday, April 20, 2008

أحمد

كان لكل مرحلة أغنية.. غالباً لا تحمل أي علاقة بالمرحلة.. لكنها تستثيرني..
ففي مغامرات الطلبة أغان.. وحين عرفتها كانت أوتار الشيخ إمام تعزف في مؤخرة رأسي فكانت مثار دموع وأمل.
واليوم وجدت أغنيتي.. وعدت لشخص فيني نسيته لظروف عديدة لم يكن أي منها متعمداً..
عاد فيني بفرح ذاك الثائر/المثابر/الحالم/العاشق/حليق الرأس دون دعوة.. ابتسمت وأشعلت نيران
أغنيتي وتوقدت.
ولا ينقصني سواك. ليعود الثائر العاشق الأناني فيني... أجمل.

هذا أنا.. فافتحي لي أحضانك وأنت الحب والوطن.